영상테크 메인

تاريخ البيمارستانات في الإسلام/في بيمارستانات البلاد الإسلامية على التفصيل > 자유게시판

이벤트상품
  • 이벤트 상품 없음
Q menu
오늘본상품

오늘본상품 없음

TOP
DOWN

تاريخ البيمارستانات في الإسلام/في بيمارستانات البلاد الإسلامية على الت…

페이지 정보

작성자 Manie 댓글 0건 조회 6회 작성일 25-02-06 13:07

본문

1664247498_48-pic2-club-p-dvulopastnik-arabskii-66.jpg فتولى الشجاعي أمر العمارة وأظهر من الاهتمام والاحتفال ما لم يسمع بمثله حتى الغرض في أسرع مدة وهي أحد عشر شهرا وأيام. وصار يركب إليها كل يوم وينقل الأنقاض المذكورة على العجل إلى المارستان، ويعود إلى المارستان فيقف من الصناع على الأساقيل حتى لا يتوانوا في عملهم وأوقف مماليكه بين القصرين، وكان إذا مر أحد ولو جلَّ ألزموه أن يرفع حجرا ويلقيه في موضع العمارة فينزل الجندي والرئيس عن فرسه حتى يفعل ذلك فترك أكثر الناس المرور هناك. قال تقي الدين المقريزي: صور زجاج سكوريت ومرايا الرياض وكان سبب بنائه أن الملك المنصور لما توجه وهو أمير إلى غزاة الروم في أيام الظاهر بيبرس سنة 675هـ - 1276م، أصابه بدمشق قولنج عظيم، فعالجه الأطباء بأدوية أخذت له من مارستان نور الدين الشهيد، فبرأ وركب حتى شاهد المارستان فأعجب به ونذر إن آتاه الله الملك أن يبني مارستانا. وقال أبو السرور البكري في كلامه على البيمارستانات: قصر أولاد الشيخ من جملة القصر الكبير وكان قاعة فسكنها الوزير الصاحب معين الدين حسين ابن شيخ الشيوخ صدر الدين بن حموية، في أيام الملك الصالح نجم الدين أيوب فعرف به المارستان العتيق. هذا المارستان بخط القصرين من القاهرة، كان قاعة للسيدة الشريفة ست الملك ابنة العزيز بالله نزار بن المعز لدين الله أبي تميم معدّ وأخت الحاكم بأمر الله منصور، ثم عرف بدار الأمير فخر الدين جهارْكسْ بعد زوال الدولة الفاطمية وبدار موسك ثم صارت للملك المفضل قطب الدين أحمد ابن الملك العادل أبي بكر بن أيوب.


1402041013471613627866124.jpg لما ملك السلطان صلاح الدين يوسف بن يوسف بن أيوب الديار المصرية سنة 567هـ 1171م واستولى على القصر قصر الفاطميين كان في القصر قاعة بناها العزيز بالله في سنة 384هـ 994م فجعلها السلطان صلاح الدين بيمارستانا وهو البيمارستان العتيق داخل القصر. ودخل مصر في سنة 578هـ 1182م ابن جبير الرحالة المغربي العظيم وشاهد البيمارستان الذي بالقاهرة وقال: إنه مفخرة من مفاخر السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب وأطنب في وصفه بما سيأتي ذكره بعد. بعد أن أقام الأدلة والبراهين الواضحة على توحيده وكمال قدرته وعلمه - عاد هنا إلى تقرير أمر الدعوة والرسالة، وتبليغ النبي ﷺ أوامر ربه، ومدى تلك الأوامر من الهداية والإرشاد، وما يقوله المشركون في المبلّغ لها، وأعلم سبحانه سنته فيهم وفى أمثالهم، وما يجب على الرسول معهم وما ينفى عنه. والخلاصة - إنه لا مغيّر لما أخبر عنه من خبر أنه كائن فيبطل مجيئه، وكونه على ما أخبر جل ثناؤه. قال البقاعي: والمراد بالخفة كل ما يكون سبباً لسهولة الجهاد والنشاط إليه، وبالثقل كل ما يحمل على الإبطاء عنه.


إن الإقدام على مثل هذه الخطوة الهامة في مثل هذه الظروف ليس إلا استهزاءً بالأقدار وتحضيراً لمستقبل كله تعاسة ونحس. وكون لما بمعنى إلا نقله الخليل وسيبويه والكسائي، وكون العرب خصصت مجيئها ببعض التراكيب لايقدح ولا يلزم اطرادها في باب الاستثناء، فكم من شيء خص بتركيب درايش دون ما أشبهه. قلت ( عبدالرحيم ): فالظاهر - والله أعلم - أن هذه الأقوال داخلة في عموم الآية، وأن ما قيل فيها من خلاف التنوع؛ ليس التضاد، فالكل محتمل ويندرج تحت الآية، اللهم إلا ما قيل في شأن النسخ: قال الواحدي في الوسيط: قال أهل المعاني: الأولى أن يقال: هذا عام في كل حال، وفي كل أحد؛ لأنه ما من أحد إلا وهو ممن تخف عليه الحركة أو تثقل، فهو ممن أمر في هذه الآية بالنفير. وقال مقاتل،: عاصين. قلت ( عبدالرحيم ): وليس ثم تعارض بين كلام يحيى بن سلام، وقول مقاتل؛ وذلك أن فسقهم أكبر مخرج من الملة، وكذا عصيانهم مخرج من الملة؛ فقول مقاتل "عاصين" يعني: كفار مشركين. ونقل إليه من المارستان الأعلى الذي بناه أحمد بن طولون أضعاف ذلك وليس به الآن شراب ولا دواء يلتمسه فقير وإنما يطبخ فيه في السنة.


طويت الرسائل مرة أخرى وختمت تلك التي كانت مختومة وأعدتها إلى المراسل، ورأيته يتفكر في المكافأة التي سيحصل عليها على إيصال أول خبر عن سلامة الشاعر وقال لي أنه لم يتوقف لا في الليل ولا في النهار خوفاً من أن يسبقه أحد بالخبر، وأن الحصان الذي يركبه كان لفلاح، وقد أخذه منه عنوة في الطريق وترك له حصانه المنهك ليحضره وراءه إلى طهران ليعيد له حصانه. وقال جلال الدين السيوطي: فلما تسلطن الملك المنصور قلاوون وشرع في بناء المارستان والقبة والمدرسة المنصورية، نقل من قلعة الروضة ما يحتاج إليه من العمد الصوان والعمد الرخام التي كانت قبل عمارة القلعة بالبرابي وغير ذلك. قال القاضي محي الدين بن عبد الظاهر: بلغني أن البيمارستان كان أولا بالقشاشين يعني المكان المعروف الآن أي في زمن ابن عبد الظاهر بالخراطين على القرب من الجامع الأزهر، وهناك كانت دار الضرب بناها مأمون البطائحي وزير الآمر بأحكام الله قبالة البيمارستان. والسلطان يتطلع هذه الأحوال كلها بالبحث والسؤال ويؤكد في الاعتناء بها والمثابرة عليها غاية التأكيد وقال علي مبارك باشا: لما تولى السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب السلطنة وفرق أماكن قصر الخلافة على أمرائه ليسكنوا فيها جعل موضعا منها مارستانا وهو المارستان المشهور بالعتيق وجعل بابه من حارة ملوخية، وهي حارة قائد القواد قديما وموضعه الآن الدار المعروفة بدار غمري الحصري مع ما جاورها من الدور كما وجدنا ذلك في حجج الأملاك وهو بآخر الحارة من جهة بابها الصغير الذي هو من جهة قصر الشوك.



Here's more information in regards to زجاج سكريت الرياض check out our internet site.

댓글목록

등록된 댓글이 없습니다.